رفاقي
يزخر وطننا فلسطين بالكثير من الكتاب الحقيقيين الذين نذروا انفسهم للقضية الفلسطينية
ومن ابرزهم غسان كنفاني لقد اردت ان اكتب عنه ان اجعل الجميع يعرف عنه فهو شخصية لا يمكن ان تخبىء بين السطور فالسطور لا تكفي له او لمن هو مثله بحثت في سيرة حياته بحثت عن موضوع استطيع ان اصفه فيه فلم اجد افضل من هذا الموضوع والحقيقة انني لست انا من تعب عليه وانما عاشقة لغسان كنفاني واحدى صديقاتي تدعى وطن وها انا انشر فقط ما تمنت هي ان يقرأه الجميع
غسان كنفاني يائس ومتفائل، ومقاتل، شجاع و مهزوم، منتصر وشامخ في كل الأحوال، هو شخصية ليست فريدة أبداً إلا في إبداعها، لهذا امتد على صفحات أدبه واضحاً، وخط كلماته ببساطة نادرة وعمق لا يضاهى، في فترة كان الرصاص فيها حلاً لكل المشكلات، تحدث عن أخطائنا وحسن نوايانا، وعن كل ما تتحدث به نفس الفلسطيني دون أن تجرؤ على بوحه صراحةً، فباح به إبداعاً، نثراً ورسماً وحواراً ومسرحاً، ومقالةً، ولا يزال كذلك، يشعرنا في كل وقت أنه بيننا، على الرغم من مرور أكثر من ثلاثة عقود على رحيله، غسان كنفاني لا يزال بيننا ليس لأنه غسان وإنما لأنه ذلك الفلسطيني الذي يستحيل موته، حياً، إنه بسيط كالشهداء، واضح ككل المناضلين، شفاف بوصفه فناناً وأديباً، وكئيب باعتباره فلسطينياً لا يمل الحياة أبداً على الرغم من كل أدوات الموت.
يزخر وطننا فلسطين بالكثير من الكتاب الحقيقيين الذين نذروا انفسهم للقضية الفلسطينية
ومن ابرزهم غسان كنفاني لقد اردت ان اكتب عنه ان اجعل الجميع يعرف عنه فهو شخصية لا يمكن ان تخبىء بين السطور فالسطور لا تكفي له او لمن هو مثله بحثت في سيرة حياته بحثت عن موضوع استطيع ان اصفه فيه فلم اجد افضل من هذا الموضوع والحقيقة انني لست انا من تعب عليه وانما عاشقة لغسان كنفاني واحدى صديقاتي تدعى وطن وها انا انشر فقط ما تمنت هي ان يقرأه الجميع
((« شجرة الفلسطينيين لا تمل الحياة أبداً »))
غسان كنفاني يائس ومتفائل، ومقاتل، شجاع و مهزوم، منتصر وشامخ في كل الأحوال، هو شخصية ليست فريدة أبداً إلا في إبداعها، لهذا امتد على صفحات أدبه واضحاً، وخط كلماته ببساطة نادرة وعمق لا يضاهى، في فترة كان الرصاص فيها حلاً لكل المشكلات، تحدث عن أخطائنا وحسن نوايانا، وعن كل ما تتحدث به نفس الفلسطيني دون أن تجرؤ على بوحه صراحةً، فباح به إبداعاً، نثراً ورسماً وحواراً ومسرحاً، ومقالةً، ولا يزال كذلك، يشعرنا في كل وقت أنه بيننا، على الرغم من مرور أكثر من ثلاثة عقود على رحيله، غسان كنفاني لا يزال بيننا ليس لأنه غسان وإنما لأنه ذلك الفلسطيني الذي يستحيل موته، حياً، إنه بسيط كالشهداء، واضح ككل المناضلين، شفاف بوصفه فناناً وأديباً، وكئيب باعتباره فلسطينياً لا يمل الحياة أبداً على الرغم من كل أدوات الموت.
الإثنين مايو 09, 2011 9:32 pm من طرف حشفاوي عنيد
» الحزب الشيوعي المصري يخرج للعلن بعد 90 عاماً من الحظر
الإثنين مايو 02, 2011 5:55 pm من طرف Admin
» حزب الشعب يهنىء الطبقة العاملة الفلسطينية بعيد العمال العالمي
الإثنين مايو 02, 2011 5:52 pm من طرف Admin
» هل يهمكم نجاح المنتدى ... إذا ادخلوا هنا وخذوا بعض الإرشادات.
الإثنين مايو 02, 2011 5:50 pm من طرف Admin
» حزب الشعب يهنئ الطوائف المسيحية بحلول الاعياد المجيدة
الأحد مايو 01, 2011 12:04 am من طرف ابو مالك
» الصالحي: كل التحية للشعب المصري ومن اجل تعزيز الارادة الشعبية الفلسطينية
الجمعة فبراير 04, 2011 4:01 am من طرف Admin
» حزب الشعب: الصمود السياسي واستخلاص العبر كفيل بحماية منظمة التحرير الفلسطينية
الإثنين يناير 31, 2011 6:22 pm من طرف Guevara
» عميره: ما نشر عني حول وثائق الجزيرة جاء مجتزءا ولم يغط جميع جوانبه
الإثنين يناير 31, 2011 6:20 pm من طرف Guevara
» عميره لــ " الاتحاد ":لو كان توجه "الجزيرة" حياديًا لما تم عرضه بهذه الطريقة المسيئة للشعب الفلسطيني
الإثنين يناير 31, 2011 6:18 pm من طرف Guevara