من طرف عامر الثلاثاء أغسطس 10, 2010 8:02 pmإن عملية التطوير مهمة موضوعية في تاريخ المجتمعات الطبقي حيث في النظام الرق كانت وسائل الإنتاج بسيطة أي لا تلبي حاجة القبيلة أو العشيرة بكاملها ، ولكن طوروا العبيد بوسائل الإنتاج بما يلبي حاجة المحيط فوقف ضدها الأسياد لأنها لا تزيد من ربح السيد ونتيجة الصراع الطبقي أدى ذلك إلى ثورة اجتماعية نحو النظام الاقطاعي وهكذا .......... الخ ، ونتيجة الثورة الصناعية التي قامت بها البرجوازية الصناعية قضت على جذور النظام الاقطاعي مع المحافظة على جوهر الاستغلال ، وحاليا الرأسماليين يقفون مع التطور إذا رفع من مستوى ربحهم .
ولكن كيف يتم استغلال العمال في المصانع ؟
إن جوهر الاستغلال كما جاء بالتعاليم الماركسية هو القيمة الزائدة أي الربح ولكن ما هي العملية التي يتم بوساطتها الحصول على القيمة الزائدة واستغلال العمال ؟ للجواب عن هذا السؤال كاملا لا بد من تعريف الرأسمال كونه القيمة التي تأتي بالقيمة الزائدة عن طريق استغلال العمل ،أي قسما من القيمة الزائدة ( كم أشرت بالمثال ) يذهب رأسمالا لتطوير الإنتاج .
فمثلا بوجود مصنع فيه 150 عامل ينتجون 600 هاتف ثابت أي كل عامل ينتج 4 هواتف خلال مدة العمل، فأن الرأسمالي يأخذ ربح هذه الهواتف ويعطي للعمال قسما بسيطا من ربحه ( الراتب ) ويمتلك باقي الربح لنفسه من جهة ( استغلال العمال ) ويأخذ قسما من أمواله ويستعملها كرأسمال لتطوير إنتاجية العمل لأنها تزيد من ربحه ويقلل من عدد العمال ، فنلاحظ مصدر البطالة في النظام الرأسمالي هو الربح ومصدر الفقر والجوع والحروب هو الجشع إلى القيمة الزائدة ايضا ، وأساس التناقض الطبقي كما قاله الرفيق ماركس ( بين الملكية الخاصة للإنتاج مع العمل الاجتماعي للإنتاج ) .
ما هي عملية العرض والطلب في الأسواق المالية ؟
قبل الحديث عن هذه الفكرة يجب إلقاء الضوء على قانون القيمة في النظام الرأسمالي فما هو ؟ وظيفته كما جاء بالتعاليم الماركسية تنظيم تبادل البضائع وتوزيع وسائل الإنتاج والعمل بين فروع الإنتاج المختلفة ، أما القيمة فهي عدد ساعات العمل الاجتماعي لإنتاج سلعة ما .
فعلى سبيل المثال قيمة سيارة ما يعادل 180 ألف وقد أنتج الرأسمالي كمية من السيارات أكثر من كمية الطلب في السوق أي أن عرض السيارات أكثر من طلب الناس فأن الرأسمالي في هذه الحالة يقوم بعرض سعر السيارة أقل من القيمة أي أقل من 180 ألف وهنا تكون الخسارة حتما . ولكن الرأسمالي لا يمكن أن يظل خسران فلذلك هو ينقل رأسماله من السيارات إلى فرع آخر يكون السعر أعلى من قيمة بضاعة ما يجلب له القيمة الزائدة وهنا يصبح الطلب أكثر من العرض ولكن هنا لا يجب أن ننسى المزاحمة في السوق بما تجلب من مأساة معيشية للجماهير الشعبية حيث فوضى الإنتاج تكون كبيرة ذلك لأن كل مؤسسة رأسمالية تنتج بضائعها بدون أن تعرف شيئا عن كمية المنتجات التي تنتجها المؤسسات الأخرى ، عند العرض في السوق تزداد المزاحمة شدة وخشونة خاصة في الأسواق التي تسيطر عليها الاحتكارات الإمبريالية لأن كل مؤسسة أو احتكار إمبريالي يريد أن يقضي على الآخر لضمان استمرار الربح الأعمى فلاحظنا أن المزاحمة وفوضى الإنتاج حاجة موضوعية للنظام الرأسمالي أي نشأت مع نشوء النظام الرأسمالي بشكل موضوعي وتجلب للجماهير الشعبية المأساة ونهب قوت عيشهم .
ها هي عملية النهب والطلب في السوق وهكذا يعمل قانون القيمة والمزاحمة فنلاحظ بينهما ترابطا ديالكتيكيا بحيث لا يمكن فصلهما عن بعضهما .
إن النظام الرأسمالي يضع خططا اقتصادية وسياسية بما يتناسب بالدرجة الأولى مع الرأسماليين المتضادة مع مصالح الشعب الطبقية ، ويضع ميزانية للدولة التي بدورها تدفع نفقات للدفاع عن البلاد وعن رفع مستوى ربح الرأسماليين وتدفع قسما زهيدا للطبابة والصحة والتعليم .
ولكن بالنظام الاشتراكي كيف يكون الوضع ؟
إن بالاشتراكية عن طريق تحويل ملكية وسائل الإنتاج من خاصة إلى اجتماعية ينتفي الاستغلال والقيمة الزائدة والمزاحمة والعرض والطلب ..الخ ، فالاشتراكية مهمتها تكون إسعاد الشعب من الناحية المعيشية والروحية فتقرر القوانين بما يتناسب مع مصالح الشعب وهنا لا بد من الإشارة إن الديمقراطية تنتشر بشكل واسع من باب المساواة وأبواب المناقشات والانتقادات و ........الخ لأن الشعب هو صاحب ملكية وسائل الإنتاج .
وقبل كل شى هل تلتغي الطبقات في الاشتراكية ؟
في الرأسمالية توجد طبقة العمال والفلاحين والرأسماليين التي تشكل أقلية الشعب وتمارس الرأسمالية ديكتاتوريتها الاستغلالية بتحالف رأسمالي شرس ضد جبهة المنجل والمطرقة لإيقاف نموها وللحد من وعيها من أجل استغلالها بشكل أوسع وأشمل ، أما الاشتراكية فيختلف الوضع من باب وجود الطبقات أي عملية الانتقال من الرأسمالية إلى الاشتراكية هي ثورة اجتماعية من تشكيلة اجتماعية اقتصادية قديمة إلى تشكيلة أرقى وهذه العملية خاصة من نوعها وكيفيتها إذ تحول ملكية وسائل الإنتاج الخاصة إلى اجتماعية تملكها جماهير العمال والفلاحين فهنا إذا حتى تضمن الدولة الاشتراكية استمرارية نظامها الاجتماعي يجب مهاجمة مواقع الرأسماليين لأنهم كما أشار الرفيق ماركس تحاول ( إذا لم نهاجمها ) إعادة سيطرتها على السلطة السياسية فنستنتج تنتفي الطبقات في الاشتراكية وتنشأ علاقات الإنتاج أرقى ومتماشية مع تطور القوى المنتجة .
ولكن هل يتم القضاء على البرجوازية الصغيرة ؟
صحيح الاشتراكية نظام اجتماعي يقضي على البرجوازية ولكنه يحافظ على وجود هذه الفئة من البرجوازية ، فأعظم إنجاز للرفيق العظيم لينين في الاتحاد السوفييتي هو جعل البرجوازية الصغيرة تتماشى مع النظام الاشتراكي وعندما ترى الدولة أن البرجوازي الصغير يزاحم على الدولة تقوم الدولة بالقضاء على هذا البرجوازي الصغير ( مستفيديين من تجربة الإتحاد السوفييتي ) ، ولكن ومع تقدم الحياة المعيشية للعمال وإن كان في الاشتراكية العليا تميل البرجوازية الصغيرة إلى العمال لأنها عندما ترى أجور العاملين أكثر من إنتاج البرجوازية الصغيرة يكون الحل الإنخراط في العمال وبالتالي تقضي البرجوازية الصغيرة على نفسها .
أما الخطط التي توضع في النظام الاشتراكي تختلف اختلافا عكسيا عما هو بالنظام الرأسمالي ، حيث تضع الدولة الخطة حسب قانون الاقتصادي الاشتراكي الموضوعي ( التطور المنظم المتناسب للاقتصاد الوطني ) بحيث المؤسسات تضع أمامها مسودة الخطة تبحث فيها مهامها وأهدافها وتبحث خبرة المصانع وترسل المسودة إلى لجنة الدولة والتخطيط التي تقرر الخطة بما يرفع من مستوى الإنتاج وتحسن إنتاجية العمل وبالتالي لتحسين معيشة الجماهير الشعبية ورفع من مستواها التعليمي الفكري فلذلك حسب هذا القانون تنتفي فوضى الإنتاج والمزاحمة كليا .
أما ميزانية الدولة التي تتكون من إيرادات القطاعات الإنتاجية وغير الإنتاجية ومن ضرائب الكولخوزيين ( البرجوازيين الصغار ) ، فقسما كبيرا من هذه الميزانية يذهب للطبابة والصحة والتعليم والضمان الاجتماعي وايضا نفقات للدفاع عن البلاد .
فإذا الاشتراكية هي هدفنا وطريقنا للوصول للنظام الشيوعي فهي إذا تخص كل إنساني حر وشيوعي وتقدمي في العالم لأن الاشتراكية في مضمونها إنسانية لأنها تقضي على الحروب والقتل والإستغلال الشنيع والأخلاق البرجوازية أي تقضي على كل من يسيء للإنسانية ، هذا هدفنا المنشود الذي نناضل من أجله وها هو مبدأنا ( فكر الماركسي الإنساني ) .
ولكن كيف يتم استغلال العمال في المصانع ؟
إن جوهر الاستغلال كما جاء بالتعاليم الماركسية هو القيمة الزائدة أي الربح ولكن ما هي العملية التي يتم بوساطتها الحصول على القيمة الزائدة واستغلال العمال ؟ للجواب عن هذا السؤال كاملا لا بد من تعريف الرأسمال كونه القيمة التي تأتي بالقيمة الزائدة عن طريق استغلال العمل ،أي قسما من القيمة الزائدة ( كم أشرت بالمثال ) يذهب رأسمالا لتطوير الإنتاج .
فمثلا بوجود مصنع فيه 150 عامل ينتجون 600 هاتف ثابت أي كل عامل ينتج 4 هواتف خلال مدة العمل، فأن الرأسمالي يأخذ ربح هذه الهواتف ويعطي للعمال قسما بسيطا من ربحه ( الراتب ) ويمتلك باقي الربح لنفسه من جهة ( استغلال العمال ) ويأخذ قسما من أمواله ويستعملها كرأسمال لتطوير إنتاجية العمل لأنها تزيد من ربحه ويقلل من عدد العمال ، فنلاحظ مصدر البطالة في النظام الرأسمالي هو الربح ومصدر الفقر والجوع والحروب هو الجشع إلى القيمة الزائدة ايضا ، وأساس التناقض الطبقي كما قاله الرفيق ماركس ( بين الملكية الخاصة للإنتاج مع العمل الاجتماعي للإنتاج ) .
ما هي عملية العرض والطلب في الأسواق المالية ؟
قبل الحديث عن هذه الفكرة يجب إلقاء الضوء على قانون القيمة في النظام الرأسمالي فما هو ؟ وظيفته كما جاء بالتعاليم الماركسية تنظيم تبادل البضائع وتوزيع وسائل الإنتاج والعمل بين فروع الإنتاج المختلفة ، أما القيمة فهي عدد ساعات العمل الاجتماعي لإنتاج سلعة ما .
فعلى سبيل المثال قيمة سيارة ما يعادل 180 ألف وقد أنتج الرأسمالي كمية من السيارات أكثر من كمية الطلب في السوق أي أن عرض السيارات أكثر من طلب الناس فأن الرأسمالي في هذه الحالة يقوم بعرض سعر السيارة أقل من القيمة أي أقل من 180 ألف وهنا تكون الخسارة حتما . ولكن الرأسمالي لا يمكن أن يظل خسران فلذلك هو ينقل رأسماله من السيارات إلى فرع آخر يكون السعر أعلى من قيمة بضاعة ما يجلب له القيمة الزائدة وهنا يصبح الطلب أكثر من العرض ولكن هنا لا يجب أن ننسى المزاحمة في السوق بما تجلب من مأساة معيشية للجماهير الشعبية حيث فوضى الإنتاج تكون كبيرة ذلك لأن كل مؤسسة رأسمالية تنتج بضائعها بدون أن تعرف شيئا عن كمية المنتجات التي تنتجها المؤسسات الأخرى ، عند العرض في السوق تزداد المزاحمة شدة وخشونة خاصة في الأسواق التي تسيطر عليها الاحتكارات الإمبريالية لأن كل مؤسسة أو احتكار إمبريالي يريد أن يقضي على الآخر لضمان استمرار الربح الأعمى فلاحظنا أن المزاحمة وفوضى الإنتاج حاجة موضوعية للنظام الرأسمالي أي نشأت مع نشوء النظام الرأسمالي بشكل موضوعي وتجلب للجماهير الشعبية المأساة ونهب قوت عيشهم .
ها هي عملية النهب والطلب في السوق وهكذا يعمل قانون القيمة والمزاحمة فنلاحظ بينهما ترابطا ديالكتيكيا بحيث لا يمكن فصلهما عن بعضهما .
إن النظام الرأسمالي يضع خططا اقتصادية وسياسية بما يتناسب بالدرجة الأولى مع الرأسماليين المتضادة مع مصالح الشعب الطبقية ، ويضع ميزانية للدولة التي بدورها تدفع نفقات للدفاع عن البلاد وعن رفع مستوى ربح الرأسماليين وتدفع قسما زهيدا للطبابة والصحة والتعليم .
ولكن بالنظام الاشتراكي كيف يكون الوضع ؟
إن بالاشتراكية عن طريق تحويل ملكية وسائل الإنتاج من خاصة إلى اجتماعية ينتفي الاستغلال والقيمة الزائدة والمزاحمة والعرض والطلب ..الخ ، فالاشتراكية مهمتها تكون إسعاد الشعب من الناحية المعيشية والروحية فتقرر القوانين بما يتناسب مع مصالح الشعب وهنا لا بد من الإشارة إن الديمقراطية تنتشر بشكل واسع من باب المساواة وأبواب المناقشات والانتقادات و ........الخ لأن الشعب هو صاحب ملكية وسائل الإنتاج .
وقبل كل شى هل تلتغي الطبقات في الاشتراكية ؟
في الرأسمالية توجد طبقة العمال والفلاحين والرأسماليين التي تشكل أقلية الشعب وتمارس الرأسمالية ديكتاتوريتها الاستغلالية بتحالف رأسمالي شرس ضد جبهة المنجل والمطرقة لإيقاف نموها وللحد من وعيها من أجل استغلالها بشكل أوسع وأشمل ، أما الاشتراكية فيختلف الوضع من باب وجود الطبقات أي عملية الانتقال من الرأسمالية إلى الاشتراكية هي ثورة اجتماعية من تشكيلة اجتماعية اقتصادية قديمة إلى تشكيلة أرقى وهذه العملية خاصة من نوعها وكيفيتها إذ تحول ملكية وسائل الإنتاج الخاصة إلى اجتماعية تملكها جماهير العمال والفلاحين فهنا إذا حتى تضمن الدولة الاشتراكية استمرارية نظامها الاجتماعي يجب مهاجمة مواقع الرأسماليين لأنهم كما أشار الرفيق ماركس تحاول ( إذا لم نهاجمها ) إعادة سيطرتها على السلطة السياسية فنستنتج تنتفي الطبقات في الاشتراكية وتنشأ علاقات الإنتاج أرقى ومتماشية مع تطور القوى المنتجة .
ولكن هل يتم القضاء على البرجوازية الصغيرة ؟
صحيح الاشتراكية نظام اجتماعي يقضي على البرجوازية ولكنه يحافظ على وجود هذه الفئة من البرجوازية ، فأعظم إنجاز للرفيق العظيم لينين في الاتحاد السوفييتي هو جعل البرجوازية الصغيرة تتماشى مع النظام الاشتراكي وعندما ترى الدولة أن البرجوازي الصغير يزاحم على الدولة تقوم الدولة بالقضاء على هذا البرجوازي الصغير ( مستفيديين من تجربة الإتحاد السوفييتي ) ، ولكن ومع تقدم الحياة المعيشية للعمال وإن كان في الاشتراكية العليا تميل البرجوازية الصغيرة إلى العمال لأنها عندما ترى أجور العاملين أكثر من إنتاج البرجوازية الصغيرة يكون الحل الإنخراط في العمال وبالتالي تقضي البرجوازية الصغيرة على نفسها .
أما الخطط التي توضع في النظام الاشتراكي تختلف اختلافا عكسيا عما هو بالنظام الرأسمالي ، حيث تضع الدولة الخطة حسب قانون الاقتصادي الاشتراكي الموضوعي ( التطور المنظم المتناسب للاقتصاد الوطني ) بحيث المؤسسات تضع أمامها مسودة الخطة تبحث فيها مهامها وأهدافها وتبحث خبرة المصانع وترسل المسودة إلى لجنة الدولة والتخطيط التي تقرر الخطة بما يرفع من مستوى الإنتاج وتحسن إنتاجية العمل وبالتالي لتحسين معيشة الجماهير الشعبية ورفع من مستواها التعليمي الفكري فلذلك حسب هذا القانون تنتفي فوضى الإنتاج والمزاحمة كليا .
أما ميزانية الدولة التي تتكون من إيرادات القطاعات الإنتاجية وغير الإنتاجية ومن ضرائب الكولخوزيين ( البرجوازيين الصغار ) ، فقسما كبيرا من هذه الميزانية يذهب للطبابة والصحة والتعليم والضمان الاجتماعي وايضا نفقات للدفاع عن البلاد .
فإذا الاشتراكية هي هدفنا وطريقنا للوصول للنظام الشيوعي فهي إذا تخص كل إنساني حر وشيوعي وتقدمي في العالم لأن الاشتراكية في مضمونها إنسانية لأنها تقضي على الحروب والقتل والإستغلال الشنيع والأخلاق البرجوازية أي تقضي على كل من يسيء للإنسانية ، هذا هدفنا المنشود الذي نناضل من أجله وها هو مبدأنا ( فكر الماركسي الإنساني ) .
» الحزب الشيوعي المصري يخرج للعلن بعد 90 عاماً من الحظر
» حزب الشعب يهنىء الطبقة العاملة الفلسطينية بعيد العمال العالمي
» هل يهمكم نجاح المنتدى ... إذا ادخلوا هنا وخذوا بعض الإرشادات.
» حزب الشعب يهنئ الطوائف المسيحية بحلول الاعياد المجيدة
» الصالحي: كل التحية للشعب المصري ومن اجل تعزيز الارادة الشعبية الفلسطينية
» حزب الشعب: الصمود السياسي واستخلاص العبر كفيل بحماية منظمة التحرير الفلسطينية
» عميره: ما نشر عني حول وثائق الجزيرة جاء مجتزءا ولم يغط جميع جوانبه
» عميره لــ " الاتحاد ":لو كان توجه "الجزيرة" حياديًا لما تم عرضه بهذه الطريقة المسيئة للشعب الفلسطيني